الرئيسية
مهم جدا
الموقع
العمل/الترفيه
الهواية
نشأته
هو الامام ابي عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال الذهلي الشيباني ولد في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سنة 164ه في شهر ربيع الأول/780م وتنقّل بين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. سمع من كبار المحدثين ونال قسطاً وافراً من العلم والمعرفة، حتى قال فيه الإمام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: "خرجت من بغداد فما خلّفت بها رجلاً أفضل ولا أعلم ولا أفقَهَ من ابن حنبل".
وعن إبراهيم الحربي، قال: "رأيت أحمد ابن حنبل، فرأيت كأنّ الله جمع له
علم الأوّلين والآخرين من كل صنف يقول ما يشاء ويمسك عمّا يشاء". ولم يكن
ابن حنبل يخوض في شيء مما يخوض فيه الناس من أمر الدنيا.
أبو عبد الله، أحمد بن حنبل، أبو عبد الله، أحمد بن محمد بن حنبل بن
هلال بن أسد بن إدريس بن عبد الله بن حَيان بن عبد الله بن أنس بن عوف بن
قاسط بن مازن بن شيبان بن ذهل بن ثعلبة بن عُكابَة بن صعب بن علي بن بكر
بن وائل بن قاسط بن هنب بن أفصي بن دعمي بن جديلة بن أسد بن ربيعة بن نزار
بن معد بن عدنان الذهلي الشيباني المروزي ثم البغدادي، أحد الأئمة
الأعلام. هكذا ساق نسبه ولده عبد الله، واعتمده أبو بكر الخطيب في
((تاريخه )) وغيره. وكان محمد والد أبي عبد الله من أجناد مرو، مات شابا
له نحو من ثلاثين سنة. وربي أحمد يتيما، وقيل: إن أمه تحولت من مرو، وهي
حامل به. قال صالح : قال لي أبي: ولدت سنة أربع و ستين و مئة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]مذهبه
مذهب ابن حنبل من أكثر المذاهب السنية محافظة على النصوص وابتعاداً عن
الرأي. لذا تمسّك بالنص القرآني ثم بالبيّنة ثم بإجماع الصحابة، ولم يقبل
بالقياس إلا في حالات نادرة.
محنته
اعتقد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] برأي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في مسألة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وطلب من ولاته في الأمصار عزل القضاة الذين لا يقولون برأيهم. وقد رأى أحمد بن حنبل أن رأي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يحوِّل الله إلى فكرة مجرّدة لا يمكن تعقُّلُها فدافع ابن حنبل عن الذات
الإلهية ورفض قبول رأي المعتزلة، فيما أكثر العلماء والأئمة أظهروا قبولهم
برأي المعتزلة خوفاً من المأمون وولاته عملا بقوله تعالي :" إلا من أكره و
قلبه مطمئن بالإيمان".. وألقي القبض على الإمام ابن حنبل ليؤخذ إلى
الخليفة المأمون. وطلب الإمام من الله أن لا يلقاه، لأنّ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] توعّد بقتل الإمام أحمد. وفي طريقه إليه، وصل خبر وفاة المأمون، فتم ردّ الإمام أحمد إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وحُبس ووَلِيَ الخلافة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، الذي امتحن الإمام، وتمّ تعرضه للضرب بين يديه ، وقد ظل الإمام محبوساً طيلة ثمانية وعشرين شهراً. ولما تولى الخلافة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وهو أبو جعفر هارون بن المعتصم، أمر الإمام أن يختفي، فاختفى إلى أن توفّي الواثق.
وحين وصل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ابن المعتصم والأخ الأصغر للواثق إلى السلطة، خالف ما كان عليه المأمون والمعتصم والواثق من الاعتقاد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ونهى عن الجدل في ذلك. وأكرم المتوكل الإمام أحمد ابن حنبل، وأرسل إليه العطايا، ولكنّ الإمام رفض قبول عطايا الخليفة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وفاته
توفي الإمام يوم الجمعة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
سنة إحدى وأربعين ومائتين للهجرة، وله من العمر سبع وسبعون سنة. وقد اجتمع
الناس يوم جنازته حتى ملأوا الشوارع. وحضر جنازته من الرجال مائة ألف ومن
النساء ستين ألفاً، غير من كان في الطرق وعلى السطوح. وقيل أكثر من ذلك.
وقد دفن الإمام أحمد بن حنبل في بغداد( في جانب الكرخ قرب مدينة ماتسمى مدينة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]), قبره بين مقابر المسلمين وغير معروف سوى مكان المقبرة, وقيل انه أسلم يوم مماته عشرون ألفاً من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وأنّ جميع الطوائف حزنت
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مواقفه
لما كانت وقفة الإمام أحمد بن حنبل في وجه الظلم وفي وجه البدع المستحدثة التي ارادت النيل من الدين خصوصا في مسألة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وقفة عظيمة. وقد صمد أيضاً بالرغم من التعذيب والضرب بالسياط والحبس
والملاحقة والإغراء. قد قال بعض الاشعار أثناء حبسه. من أشعاره وهو في
السجن:
وقد قال عنه الأمام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:
مؤلفاته
كان الإمام أحمد عليماً بالأحاديث الأمر الذي وفّر له ثروة هائلة في
العلم مكّنته من الاستنباط. وقد ضيق باب القياس مما جعل الأحكام أقرب إلى
مرامي الشارع ومقاصده المستوحاة من أعمال الرسول وأقواله. وكانت هناك حاجة
ماسة إلى أحكامه، لأنّ العرب تفرّقوا بين الأمصار التي فتحوها وفيها أمم
وشعوب مختلفة. وقد قدّم الإمام أحمد الحديث على الرأي والقياس ولو كان
ضعيفاً . كما انه أكمل مشوار الشافعي من ناحية تعظيم دور السنة في البناء
الفقهي , وكانت شخصية الإمام أحمد رمزاً للصمود والثبات على الإيمان
الراسخ ورفض الأفكار الدخيلة على الإسلام والعقيدة الإسلامية.
هو الامام ابي عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال الذهلي الشيباني ولد في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سنة 164ه في شهر ربيع الأول/780م وتنقّل بين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. سمع من كبار المحدثين ونال قسطاً وافراً من العلم والمعرفة، حتى قال فيه الإمام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: "خرجت من بغداد فما خلّفت بها رجلاً أفضل ولا أعلم ولا أفقَهَ من ابن حنبل".
وعن إبراهيم الحربي، قال: "رأيت أحمد ابن حنبل، فرأيت كأنّ الله جمع له
علم الأوّلين والآخرين من كل صنف يقول ما يشاء ويمسك عمّا يشاء". ولم يكن
ابن حنبل يخوض في شيء مما يخوض فيه الناس من أمر الدنيا.
أبو عبد الله، أحمد بن حنبل، أبو عبد الله، أحمد بن محمد بن حنبل بن
هلال بن أسد بن إدريس بن عبد الله بن حَيان بن عبد الله بن أنس بن عوف بن
قاسط بن مازن بن شيبان بن ذهل بن ثعلبة بن عُكابَة بن صعب بن علي بن بكر
بن وائل بن قاسط بن هنب بن أفصي بن دعمي بن جديلة بن أسد بن ربيعة بن نزار
بن معد بن عدنان الذهلي الشيباني المروزي ثم البغدادي، أحد الأئمة
الأعلام. هكذا ساق نسبه ولده عبد الله، واعتمده أبو بكر الخطيب في
((تاريخه )) وغيره. وكان محمد والد أبي عبد الله من أجناد مرو، مات شابا
له نحو من ثلاثين سنة. وربي أحمد يتيما، وقيل: إن أمه تحولت من مرو، وهي
حامل به. قال صالح : قال لي أبي: ولدت سنة أربع و ستين و مئة.
- الصورة عبارة عن كتابة لأحد تلامذة الإمام
مذهب ابن حنبل من أكثر المذاهب السنية محافظة على النصوص وابتعاداً عن
الرأي. لذا تمسّك بالنص القرآني ثم بالبيّنة ثم بإجماع الصحابة، ولم يقبل
بالقياس إلا في حالات نادرة.
- منهجه العلمي ومميزات فقهه : إشتُهِرَ الإمام أنه محدِّث أكثر من أن
يشتهر أنه فقيه مع أنه كان إماماً في كليهما. ومن شدة ورعه ما كان يأخذ من
القياس إلا الواضح وعند الضرورة فقط وذلك لأنه كان محدِّث عصره وقد جُمِعَ
له من الأحاديث ما لم يجتمع لغيره، فقد كتب مسنده من أصل سبعمائة وخمسين
حديث، و كان لا يكتب إلا القرآن والحديث من هنا عُرِفَ فقه الإمام أحمد
بأنه الفقه بالمأثور، فكان لا يفتي في مسألة إلا إن وجد لها من أفتى بها
من قبل صحابياً كان أو تابعياً أو إماماً. وإذا وجد للصحابة قولين أو
أكثر، اختار واحداً من هذه الأقوال وقد لا يترجَّح عنده قول صحابي على
الآخر فيكون للإمام أحمد في هذه المسألة قولين.
- وهكذا فقد تميز فقهه أنه في العبادات لا يخرج عن الأثر قيد شعرة، فليس
من المعقول عنده أن يعبد أحد ربه بالقياس أو بالرأي و كان رسول الله صلى
الله عليه وسلم يقول: " صلوا كما رأيتموني أصلي "، ويقول في الحج: " خذوا
عني مناسككم ". كان الإمام أحمد شديد الورع فيما يتعلق بالعبادات التي
يعتبرها حق لله على عباده وهذا الحق لا يجوز مطلقاً أن يتساهل أو يتهاون
فيه.
- أما في المعاملات فيتميز فقهه بالسهولة والمرونة و الصلاح لكل بيئة
وعصر، فقد تمسَّك أحمد بنصوص الشرع التي غلب عليها التيسير لا التعسير.
مثال ذلك: " الأصل في العقود عنده الإباحة ما لم يعارضها نص "، بينما عند
بعض الأئمة الأصل في العقود الحظر ما لم يرد على إباحتها نص.
- وكان شديد الورع في الفتاوى وكان ينهى تلامذته أن يكتبوا عنه الأحاديث
فإذا رأى أحداً يكتب عنه الفتاوى، نهاه وقال له: " لعلي أطلع فيما بعد على
ما لم أطلع عليه من المعلوم فأغير فتواي فأين أجدك لأخبرك؟.من شيوخه سفيان
بن عيينة والقاضي أبو يوسف ووكيع وعبد الرحمن بن مهدي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وخلق كثير.وروى عنه من شيوخه عبد الرزاق والشافعي ومن تلاميذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وابو داود. ومن أقرانه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. رحمهم الله
اعتقد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] برأي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في مسألة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وطلب من ولاته في الأمصار عزل القضاة الذين لا يقولون برأيهم. وقد رأى أحمد بن حنبل أن رأي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يحوِّل الله إلى فكرة مجرّدة لا يمكن تعقُّلُها فدافع ابن حنبل عن الذات
الإلهية ورفض قبول رأي المعتزلة، فيما أكثر العلماء والأئمة أظهروا قبولهم
برأي المعتزلة خوفاً من المأمون وولاته عملا بقوله تعالي :" إلا من أكره و
قلبه مطمئن بالإيمان".. وألقي القبض على الإمام ابن حنبل ليؤخذ إلى
الخليفة المأمون. وطلب الإمام من الله أن لا يلقاه، لأنّ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] توعّد بقتل الإمام أحمد. وفي طريقه إليه، وصل خبر وفاة المأمون، فتم ردّ الإمام أحمد إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وحُبس ووَلِيَ الخلافة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، الذي امتحن الإمام، وتمّ تعرضه للضرب بين يديه ، وقد ظل الإمام محبوساً طيلة ثمانية وعشرين شهراً. ولما تولى الخلافة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وهو أبو جعفر هارون بن المعتصم، أمر الإمام أن يختفي، فاختفى إلى أن توفّي الواثق.
وحين وصل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ابن المعتصم والأخ الأصغر للواثق إلى السلطة، خالف ما كان عليه المأمون والمعتصم والواثق من الاعتقاد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ونهى عن الجدل في ذلك. وأكرم المتوكل الإمام أحمد ابن حنبل، وأرسل إليه العطايا، ولكنّ الإمام رفض قبول عطايا الخليفة.
توفي الإمام يوم الجمعة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
سنة إحدى وأربعين ومائتين للهجرة، وله من العمر سبع وسبعون سنة. وقد اجتمع
الناس يوم جنازته حتى ملأوا الشوارع. وحضر جنازته من الرجال مائة ألف ومن
النساء ستين ألفاً، غير من كان في الطرق وعلى السطوح. وقيل أكثر من ذلك.
وقد دفن الإمام أحمد بن حنبل في بغداد( في جانب الكرخ قرب مدينة ماتسمى مدينة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]), قبره بين مقابر المسلمين وغير معروف سوى مكان المقبرة, وقيل انه أسلم يوم مماته عشرون ألفاً من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وأنّ جميع الطوائف حزنت
لما كانت وقفة الإمام أحمد بن حنبل في وجه الظلم وفي وجه البدع المستحدثة التي ارادت النيل من الدين خصوصا في مسألة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وقفة عظيمة. وقد صمد أيضاً بالرغم من التعذيب والضرب بالسياط والحبس
والملاحقة والإغراء. قد قال بعض الاشعار أثناء حبسه. من أشعاره وهو في
السجن:
| لعمرك ما يهوى لأحمد نكبـة | من الناس إلاّ ناقص العقل مُغْـوِرُ |
| هو المحنة اليوم الذي يُبتلى بـه | فيعتبـر السنِّـي فينـا ويسبُـرُ |
| شجىً في حلوق الملحدين وقرَّةٌ | لأعين أهل النسك عفٌّ مشـمِّـرُ |
| لريحانة القرَّاء تبغون عـثـرة | وكلِّكُمُ من جيفـة الكلب أقـذرُ |
| فيا أيها الساعي ليدرك شأوه | رويدك عـن إدراكـه ستقصِّـرُ |
وقد قال عنه الأمام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:
| أضحى ابن حنبل حجَّةً مبرورةً | وبِحُبِّ أحمدَ يُعـرَفُ المـتنسِّكُ |
| وإذا رأيت لأحمـد متنقِّصـاً | فاعلم بـأنَّ سُتـورَهُ ستُهَتَّـكُ |
- المسند [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ويحوي أكثر من أربعين ألف حديث. وكتاب المسند قد تعرض لعدة شروحات ومن
أفضلها كتاب الفتح الرباني لترتيب مسند الإمام أحمد الشيباني - للشيخ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. - الناسخ والمنسوخ.وفضائل الصحابة.وتاريخ الإسلام.
- السنن في الفقه.
- أُصُول السُّـنّة
- السنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
- كتاب أحكام النساء
- كتاب الأشربة
- العلل ومعرفة الرجال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
- الأسامي والكنى
- الرد على الجهمية والزنادقة فيما شكوا فيه من متشابه القرآن وتأولوه على غير تأويله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
- الزهد
كان الإمام أحمد عليماً بالأحاديث الأمر الذي وفّر له ثروة هائلة في
العلم مكّنته من الاستنباط. وقد ضيق باب القياس مما جعل الأحكام أقرب إلى
مرامي الشارع ومقاصده المستوحاة من أعمال الرسول وأقواله. وكانت هناك حاجة
ماسة إلى أحكامه، لأنّ العرب تفرّقوا بين الأمصار التي فتحوها وفيها أمم
وشعوب مختلفة. وقد قدّم الإمام أحمد الحديث على الرأي والقياس ولو كان
ضعيفاً . كما انه أكمل مشوار الشافعي من ناحية تعظيم دور السنة في البناء
الفقهي , وكانت شخصية الإمام أحمد رمزاً للصمود والثبات على الإيمان
الراسخ ورفض الأفكار الدخيلة على الإسلام والعقيدة الإسلامية.
